فندق راقي جداً ، هناك موظف الاستقبال عيسى العتيبي كان راقي وسلسل في التعامل اتمنى له التوفيق دائما فهو مثال للموظف السعودي النزيه .

كل شي جميل في هذا الفندق للامانه وانصح به وبشده

لم يعجبني شيء مقارنة مع انه خمس نجوم

حرام ان يصنّف هذا الفندق خمس نجوم ، ابي اعرف من المسؤول عن التصنيف هذا . لأن حدّه ثلاث نجوم. وتخب عليه بعد الثلاث نجوم

النظافة والخدمة جيدة، هناك جامع قريب جدًا من الفندق لمن يصعب عليه الذهاب للحرم، كما توجد محلات قريبة لأهم الخدمات التي قد يحتاجها المسافر بقالة تموين، ومغسلة وغيرها ..

عند العودة من الحرم إلى الفندق لا تجد الباص متواجدًا على الدوام لابد أن تنتظره فترة من الزمن .. وإن كنت مستعجلاً قد تضطر لاستخدام سيارة أجرة أو المشي إلى الفندق.

الفندق ممتز ، طاقم العمل في الاستقبال وموظفي الخدمات والمطعم على درجة كبيرة من الخلق ، نظيفون متعاونون مبتسمون، النظافة جيدة، السعر بالنسة للموقع مناسب.

المواصلات ، تواجه ضيوف الفندق مشكلتين نقص الحافلات في بعض الأحيان أو إغلاق الطريق المؤدي للحرم من قبل المرور في أحيان أخرى . بوفيه الإفطار والسحور دون المستوى من حيث النوعية .

الاستقبال كانوا متعاونين وقمة في الأخلاق والتعامل الجميل والفندق جميل ونظيف

الباص دايم يتاخر يعني يمكن تستنى ساعه على مايوصلك مو عادة الفندق كذا التأخير ، طبعا التأخير من الفندق ومن الحرم يعني في الروحه والرجعة ، البوفيه والسحور غالي ومبالغ في قيمته

- تعامل موظفة الحجوزات (أبرار بحسب ما أتذكر) كان راق ومتعاون كثيراً ولها الشكر. - القرب النسبي من الحرم وتوفر وسائل النقل باستمرار

بشكل عام لا يستحق النجوم الخمس، ولعل الكثير من الأثاث لم يتغير أو يجدد منذ افتتاح الفندق.. - تعامل موظف الاستقبال فيه شيء من الإهمال وعدم المسئولية. - الغرف مستهلكة والأثاث قديم لدرجة أن غطاء الكراسي ممزق والصورة مرفقة. - تأخر تحرك الباص لفترة طويلة حتى يتوفر الركاب. - القيمة مرتفعة مقارنة بجودة الفندق

تستطيع اختيار بين وجبة الفطور أو السحور عند تسجيل الدخول، توفر الباصات عند الذهاب للحرم بدون انتظار، قربه للمحلات الشعبية و الرخيصة و سرعة اجراءات الدخول و الخروج

لايستحق الفندق خمس نجوم لقدم الفندق و بعض الاثاث المهتري و الفطور الرمضاني عادي وبعض الأطباق بارده. و خدمة الباصات ليست كما توقعت لانه عند خروجك من الحرم قد لا تجد الباص و تنتظره وقتا طويلا

عدم المصداقية في النقل الترددي من وإلى الحرم المكي

السرير لم يكن مريحا غير ثابت يتحرك ويخرج اصوات.

لم اجد غرفتي جاهزه،انتظرت ساعتين حتي ينظفوها..

لا يوجد شئ

طاقم الفندق سيئ للغاية، مكتوب الباصات تعمل ٢٤ ساعة لكن حقيقة لا تعمل، الفندق أثاثه قديم جداً جداً ويحتاج الى تجديد. مواقف السيارات ممتلئة بمياة المجاري. أيضا لاتوجد خدمة انترنت بالفندق. وأيضا لايوجد مركز أعمال

الافطار كان جيد ..والسرير مريح والغرفة نظيفه ومرتبة والموقع قريب للحرم ولكل شي والمكان جداً هادئ ..وتعاملهم طيب

لا شي

أول شيء انا مو من الناس اللي ينتقد اي شيء ، انا وصلت المغرب وطلعت ثاني يوم الظهر ، انا زبون للفندق من زمان ، حجم الغرف مقبول جدآ دورات المياه اعزمم الله متوسطه تحتاج اصلاحات وهذا مايعني انها سيئه التلفزيون قنوات تقريبآ 6 ، الباصات ينزلونك بمكان اعتبره ممتاز ماتمشي خطوات قليله وانت بالحرم

الشيء هذا حصل معاي اول مره صراحه ، الباصات صايره تتأخر كثيره لدرجه اني جلست مايقارب 20 الى 25 دقيقه واتصلت 3 مرات وكل شوي يقول طالع !! وهو المسافه بسياره ماتتجاوز 3 دقايق !! ورجعت وتكلمت عليهم واخر شيء موظف الاستقبال يعطي مبررات غريبه وغييه بنفس الوقت ، واخر الليل اتكررت معاي لين اتصلت وارسلو الباص ،،، الشيء الثاني معاي طفل 6 سنوات طلبت فراش ( سفنجه ، مرتبه ) قال للأسف ماتتوفر نهائي ، مع العلم العرض شخصين وطفل تحت 12 سنه !! طيب الطفل هذا وين ينام !! وخصوصآ لو كان عمره 10 او 11 يحتاج مكان مستقل .. في فنادق بنفس السعر وافضل وذا ناوي تحجز هنا احجز لابأس ولكن لاتعتمد على الباصات خصوصآ برجوع التاكسي ومتوفره وتوصل 10 ريال للفندق وللامانه هذي المشكله اول مره تحصل معاي من سنوات ولكن تكررت بزياره الاخيره .. الافطار سحبت عليه ، وباقي اليوم اغلب وقتي بالحرم والمطاعم اللي في الساعه افضل وارخص واغلب الشركات

افضل مافي الموضوع حجزت في وقت ازدحام

حامل الحقائب اليمني الجنسيه كان تصرفه معي غير لائق إطلاقا وعكس صوره سيئه عن الفندق

الريوق جيد النظافه جيده

في وصف الفندق التوصيل للحرم 24 ساعه وعند الوصول ورقة على باب الفندق لا يوجد باصات بعد صلاة المغرب ، سألنا عن الباص قبل صلاة المغرب رد علينا موظف الاستقبال سيرو كلمو الشرطي برع موقف السير الفندق على مرتفع ولا يوجد طريق مستقيم للحرم

مكان الاسقبال فقط

عدم جاهزية الغرفه عند وصولي ونظافة الغرفةوالافطار